أنشطةحقوق

وظائف للاجئين وطالبي اللجوء في مصر

تُنفذ وزارة الشباب والرياضة، بالتعاون مع مؤسسة كير مصر للتنمية، مبادرة “أندية التمكين الرقمي”، وهي شراكة بين مؤسسة التمويل الدولية ومنظمة العمل الدولية ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) وحكومة المملكة الهولندية.

 

ونعرض عدد من الوظائف التي تطلبها شركات ضمن مبادرة أندية التمكين الرقمي

تتطلب شركة True Vision للدعاية والإعلان للتعين: محاسبة خبرة من الإناث فقط، وتكون حاصلة على مؤهل عالي، لديهاخبرة سنتين أو 3 سنوات في مجال المحاسبة.

كما تطلب للتعيين، مندوب مشتريات وتحصيل على أن يكون من الذكور فقط، ويكون حاصل على مؤهل عالي أو مؤهل متوسط حديث التخرج.

تبدأ مواعيد العمل من 9:30 صباحًا، حتى 5:30، والإجازة يوم الجمعة فقط.

مكان العمل: النعام بعين شمس، القاهرة.

 

شروط التقدم للوظيفة

للتقديم على الوظيفة، يمكن ملء الاستمارة

https://forms.office.com/r/5XQ83c84pU

مع ذكر اسم الوظيفة المتقدم إليها

(شركة True Vision – محاسبة او مندوب مشتريات)

وإرسال السيرة الذاتية عبر تطبيق واتس آب على رقم 01066836515

 

وأوضحت الشركة أنه لن يُنظر لأي سيرة ذاتية مرسلة بدون التسجيل على الاستمارة الالكترونية أولا، العكس لا يتم النظر لبيانات المتقدمين بدون إرسال السيرة الذاتية عبر الواتس.

وعند إرسال السيرة الذاتية عبر تطبيق واتس آب برجاء ذكر الاسم والوظيفة المتقدم إليها بحسب الإعلان.

9 ملايين مهاجر ولاجئ يقيمون في مصر

يقيم في مصر قرابة 9 ملايين مهاجر ولاجئ وطالب لجوء من 133 دولة مختلفة، يمثل السودانيون 4 ملايين مهاجر يليهم السوريون بقرابة 1.5 مليون لاجئ، إضافة إلى مليون يمني ومليون ليبي بإجمالي 80% من المهاجرين واللاجئين الموجودين على أرض مصر، بينما يُشكل المهاجرون من 129 دولة أخرى قرابة مليون ونصف المليون نسمة تمثل نسبة 20%، وفقا لإحصائيات منظمة الهجرة الدولية.

35 عاما هو متوسط عمر المهاجرين في مصر، وفقا لإحصائيات المنظمة، مع نسبة متوازنة بين الذكور والإناث: 50.4٪ و49.6٪ على التوالي، ويقيم أكثر من النصف منهم في 5 محافظات، هي: القاهرة، الجيزة، الإسكندرية، دمياط، والدقهلية، بنسبة إجمالية تبلغ 56%، بينما يعيش الباقي في محافظات مختلفة.

تؤكد منظمة الهجرة، أن الامتيازات التي توفرها الحكومة المصرية تجاه المهاجرين واللاجئين هو السبب الرئيسي لجذب مصر هذه الأعداد الكبيرة من المهاجرين واللاجئين على أراضيها، إضافة إلى الخطاب الإيجابي للحكومة، فقد عملت الحكومة على إدراجهم في النظام التعليمي والطبي الداخلي، ولم تفرق كثيرا بينهم وبين المصريين، رغم أن المصريين أنفسهم تحديات في هذين القطاعين تحديدا، ولكن الحكومة لمن تمنع أي من المقيمين على أراضيها من الحصول على كل الخدمات التي تضمن لهم حقوقهم الأساسية.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى