أخبارمنظمات
أخر الأخبار

العمل الدولية توفر دعم مالي وبرنامج تدريبي لدعم المشروعات الناشئة

أعلنت منظمة العمل الدولية، عن تنظيم برنامج أبدأ وحسن مشروعك، بالتعاون مع مؤسستي بُنيان المستقبل واتجاه، والبرنامج هو فرصة تدريبية للشباب النشطين لمساعدتهم في بدء مشروع استثماري صغير.

 

امتيازات البرنامج

ووفقا للمنظمة يشمل البرنامج المحاور التالية: بناء القدرات والتدريب على تنظيم المشاريع، فرصة للإرشاد والتوجيه، تقديم الدعم لكتابة خطة عمل للمشروع،  فرص وفعاليات التشبيك، جوائز نقدية لبعض المشروعات، وتوفير الدعم الإعلامي.

وأعلنت المنظمة أنها ستدعم المشاركين بتحويل أفكارهم إلى مشاريع على أرض الواقع، لصنع السلام والتغيير الإيجابي والاستقرار المادي.

 

الشروط والمعايير المطلوبة

ووفقا لمؤسسة بنيان، فإن شروط ومعايير اختيار المتقدمين، هي:

– يتراوح عمره عمر 18 و35 عامًا.

– من سكان القاهرة الكبرى.

– حاملي أي جنسية سواء مصرية او أجنبية.

– لديه كارت أصفر أو جواز سفر ساري  المفعول.

– الالتزام بحضور البرنامج التدريبي كاملًا (5: 7 أيام تدريبية بناء على مرحلة المشروع).

– الالتزام بحضور أنشطة البرنامج التدريبي والمناسبة لتطوير مشروعك.

 

طريقة التقديم

وأعلنت مؤسسة بنيان، أنه ينبغي على المتقدمين أن يملوا استمارة التقديم التالية:

https://forms.gle/Hu7T1pvBuyvBvA299

 

9 ملايين مهاجر يقيمون في مصر

يقيم في مصر قرابة 9 ملايين مهاجر ولاجئ وطالب لجوء من 133 دولة مختلفة، يمثل السودانيون 4 ملايين مهاجر يليهم السوريون بقرابة 1.5 مليون لاجئ، إضافة إلى مليون يمني ومليون ليبي بإجمالي 80% من المهاجرين واللاجئين الموجودين على أرض مصر، بينما يُشكل المهاجرون من 129 دولة أخرى قرابة مليون ونصف المليون نسمة تمثل نسبة 20%، وفقا لإحصائيات منظمة الهجرة الدولية.  

35 عاما هو متوسط عمر المهاجرين فى مصر، وفقا لإحصائيات المنظمة، مع نسبة متوازنة بين الذكور والإناث: 50.4٪ و49.6٪ على التوالي، ويقيم أكثر من النصف منهم في 5 محافظات، هي: القاهرة، الجيزة، الإسكندرية، دمياط، والدقهلية، بنسبة إجمالية تبلغ 56%، بينما يعيش الباقي في محافظات مختلفة.

تؤكد منظمة الهجرة، أن الامتيازات التي توفرها الحكومة المصرية تجاه المهاجرين واللاجئين هو السبب الرئيسي لجذب مصر هذه الأعداد الكبيرة من المهاجرين واللاجئين على أراضيها، إضافة إلى الخطاب الإيجابي للحكومة، فقد عملت الحكومة على إدراجهم في النظام التعليمي والطبي الداخلي، ولم تفرق كثيرا بينهم وبين المصريين، رغم أن المصريين أنفسهم تحديات في هذين القطاعين تحديدا، ولكن الحكومة لمن تمنع أي من المقيمين على أراضيها من الحصول على كل الخدمات التي تضمن لهم حقوقهم الأساسية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى