أنشطة

تدريب على المهارات الرقمية للاجئين والمهاجرين

تفتح وزارة الشباب والرياضة باب التقديم مرة أخري على برنامج التدريب على المهارات الرقمية كجزء من مشروع مسارات داخل محافظتي القاهرة والإسكندرية.

فيما يلي تفاصيل التدريب:

لماذا تقوم بالتقديم؟

سيساعدك البرنامج على تطوير مهاراتهم الرقمية واكتساب ميزة تنافسية في سوق العمل، كما سيقوم البرنامج بتزويد المشاركين بالمهارات الرقمية الازمة.

سينقسم التدريب لمحورين:

  • أساسيات تكنولوجيا المعلومات: سيوفر هذا التدريب فهمًا متعمقًا لأجهزة وبرامج الكمبيوتر والأجهزة المحمولة والأمن والشبكات ومسؤوليات متخصصي تكنولوجيا المعلومات.
  • أساسيات الشبكات: سيغطي هذا التدريب أساسيات الشبكات، بما في ذلك اتصالات الشبكات، والعنونة وخدمات الشبكة وغيرها.

 

من يمكنه التقديم؟

يمكن كل من يتراوح عمره بين 18 إلى 40 عامًا، ومهتمًا باستكشاف فرص العمل الرقمية التقديم.

على أن يمتلك فهم أساسي لأساسيات تكنولوجيا المعلومات والشبكات، ومعرفة أساسية باللغة الانجليزية

يستطيع المصريين وغير المصريين المقيميين في مصر تحديدا من سكان القاهرة والإسكندرية،

 

يستمر التدريب لمدة 30 يومًا في محافظتي القاهرة والإسكندرية، على أن تبدأ التدريبات في شهر يونيو. اخر موعد للتقديم هو 15 مايو 2024

من خلال الرابط التالي:

 https://forms.office.com/e/Bt5KBnFxK

9 ملايين مهاجر ولاجئ يقيمون في مصر

يقيم في مصر قرابة 9 ملايين مهاجر ولاجئ وطالب لجوء من 133 دولة مختلفة، يمثل السودانيون 4 ملايين مهاجر يليهم السوريون بقرابة 1.5 مليون لاجئ، إضافة إلى مليون يمني ومليون ليبي بإجمالي 80% من المهاجرين واللاجئين الموجودين على أرض مصر، بينما يُشكل المهاجرون من 129 دولة أخرى قرابة مليون ونصف المليون نسمة تمثل نسبة 20%، وفقا لإحصائيات منظمة الهجرة الدولية.

35 عاما هو متوسط عمر المهاجرين فى مصر، وفقا لإحصائيات المنظمة، مع نسبة متوازنة بين الذكور والإناث: 50.4٪ و49.6٪ على التوالي، ويقيم أكثر من النصف منهم في 5 محافظات، هي: القاهرة، الجيزة، الإسكندرية، دمياط، والدقهلية، بنسبة إجمالية تبلغ 56%، بينما يعيش الباقي في محافظات مختلفة.

تؤكد منظمة الهجرة، أن الامتيازات التي توفرها الحكومة المصرية تجاه المهاجرين واللاجئين هو السبب الرئيسي لجذب مصر هذه الأعداد الكبيرة من المهاجرين واللاجئين على أراضيها، إضافة إلى الخطاب الإيجابي للحكومة، فقد عملت الحكومة على إدراجهم في النظام التعليمي والطبي الداخلي، ولم تفرق كثيرا بينهم وبين المصريين، رغم أن المصريين أنفسهم تحديات في هذين القطاعين تحديدا، ولكن الحكومة لمن تمنع أي من المقيمين على أراضيها من الحصول على كل الخدمات التي تضمن لهم حقوقهم الأساسية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى