دورة تعليم حرف يدوية للاجئين والمهاجرين في مصر
تعلن مبادرة تنمية اللاجئين عن بدء التسجيل لدورة “الحرف اليدوية” لمختلف الجنسيات في مصر، وتهدف الدورة إلى نشر مجال حرفي جديد وتعليم السيدات مهن جديدة.
ونستعرض فيما يلي تفاصيل الدورة وطرق التقدم لها:
دورة حرف يدوية لـ اللاجئين
يتعلم المشتركين في الدورة كيفية عمل الألعاب من الكروشية، بمختلف أنواعها في مجال الأمجورومي الجديد.
تُقدم الدورة مدربة الأشغال اليدوية ريان عبدالسلام
الأدوات المطلوبة
يحتاج المتقدمين للدورة عدد من الأدوات هي: إبرة، وخيوط، ومقص
ويكون مقاس الابرة 2 ونوع الخيط اليز ديفا
تقام الجلسة على 6جلسات، على مدار أسبوعين أي ثلاث جلسات في الأسبوع
وتكون مواعيد الجلسات كالآتي: الجلسة الأولى يوم الاثنين 18/9، والثانية الخميس 21/9، الثالثة السبت 23/9
فيما تكون الجلسة الرابعة السبت 30/9، والخامسة الاثنين 3/10، والأخيرة الخميس 6/10
تبدأ الجلسات من 10:00 صباحا إلى 12:00مساء
رسوم التسجيل 200ج فقط استفسار على ارقام التالية
01101585302
01223307372
01024665737
عنوان المكان رئيسي سادس ابو الوفا جوار مسجد الرحمه عمارة 70شقة 4دور أرضي.
9 ملايين مهاجر ولاجئ يقيمون في مصر
يقيم في مصر قرابة 9 ملايين مهاجر ولاجئ وطالب لجوء من 133 دولة مختلفة، يمثل السودانيون 4 ملايين مهاجر يليهم السوريون بقرابة 1.5 مليون لاجئ، إضافة إلى مليون يمني ومليون ليبي بإجمالي 80% من المهاجرين واللاجئين الموجودين على أرض مصر، بينما يُشكل المهاجرون من 129 دولة أخرى قرابة مليون ونصف المليون نسمة تمثل نسبة 20%، وفقا لإحصائيات منظمة الهجرة الدولية.
35 عاما هو متوسط عمر المهاجرين فى مصر، وفقا لإحصائيات المنظمة، مع نسبة متوازنة بين الذكور والإناث: 50.4٪ و49.6٪ على التوالي، ويقيم أكثر من النصف منهم في 5 محافظات، هي: القاهرة، الجيزة، الإسكندرية، دمياط، والدقهلية، بنسبة إجمالية تبلغ 56%، بينما يعيش الباقي في محافظات مختلفة.
تؤكد منظمة الهجرة، أن الامتيازات التي توفرها الحكومة المصرية تجاه المهاجرين واللاجئين هو السبب الرئيسي لجذب مصر هذه الأعداد الكبيرة من المهاجرين واللاجئين على أراضيها، إضافة إلى الخطاب الإيجابي للحكومة، فقد عملت الحكومة على إدراجهم في النظام التعليمي والطبي الداخلي، ولم تفرق كثيرا بينهم وبين المصريين، رغم أن المصريين أنفسهم تحديات في هذين القطاعين تحديدا، ولكن الحكومة لمن تمنع أي من المقيمين على أراضيها من الحصول على كل الخدمات التي تضمن لهم حقوقهم الأساسية.
